يا أيها الوطن المزروع فـي خلدي

جسـراً إلى الله أو حقـلاً من الذهب

مددت كفي لا كـف تصـافحني

فالعمر من زبد والسيف مـن خشبِ

أنت الهواء وأنت الماء يجرحني

إنـي أحـبـك حتى آخـر التعـبِ