الثورة الفرنسية.....

وجاء في بروتوكولات حكماء صهيون (تذكروا الثورة الفرنسية التي أضفينا عليها صفة "العظمة" فأسرار تخطيطها نعرفها نحن لأنها كانت من صنع أيدينا).

أما ما يؤكد أنهم سيقومون بثورات أخرى قول الدكتور (أوسكار ليفي): (نحن اليهود لا نزال هنا.. فكلمتنا الأخيرة لم ينطق بها بعد وعملنا الأخير لم يكمل بعد وثورتنا الأخيرة لم تقم بعد).

 

الروتشيلديين......

الإسكندر الأول (روسيا) والهابسبورغ (النمسا) والهوهينزوليرن (ألمانيا) وقعوا حلفاً مقدساً (عصبة أمم) سنة 1815 مقرين بالمسيح قائداً أعلى مما حدا باليهود الروتشيلديين إلى ضرب القوى المذكورة مما أدى إلى سقوط الأسر الثلاثة في سنتي 1917م و 1918م.

شخص المسيح اليهود بأنهم شيطانيون وقتلة وكذابون، ومنذ سنة 1815 أصبح العالم يحكم عملياً من اليهود الذين أصبحوا يحكمون بالقناصل المؤيدين لها في ألمانيا والنمسا وإنكلترا وفرنسا وإيطاليا والولايات المتحدة كما ذكر في كتاب (حكومة العالم الخفية) للمؤلف (شيريب سبيريدوفيتش).

والثورة الفرنسية ليس لها صلة بالرفاهية.. ولا الحرية.. والمساواة.. وإنما هي احتلال يهودي لفرنسا بسبب اليهود الذين سببوا إثارة الثورة بين الشعب وإسقاط لويس السادس عشر الذي كان مسيحياً مخلصاً.. ولما أعلن ملكان خارج فرنسا موقفهما من الثورة الفرنسية هما (غوستاف الثالث) السويد و (جوزيف الثاني) إمبراطور النمسا، طعن الأول في ملعب لكرة القدم عندما قرر التدخل ضد الثورة الفرنسية وتوفي الثاني!..

وقد ذكر ذلك لويس بلانك في كتابه (تاريخ الثورة الفرنسية) كما ذكر ذلك آخرون مثل (دوبلوزول سيكار).

 

حرب القرم .....

حث اليهود الأتراك فنظم الأتراك مذابح للمسيحيين حتى يستثيروا روسيا وأوعزوا لنابليون الثالث (لا أصل معروف له ويقال أنه إبن حرام ويقال أنه يهودي ماسوني) بأن يبحث عن نصر عسكري له بحرب روسيا.. وهكذا نظمت الحرب التي هي جريمة يهودية حقيقية كما أنها المأساة الأم لكل الحروب التي تلتها دون استثناء الحرب العالمية الأخيرة التي كلفت المسيحيين أربعين مليون قتيل وثلاثمائة وخمسون بليون جنيه إسترليني.. كل هذا من فعل اليهود الروتشيلديين.

حتى أسوأ أعداء نقولا الأول يقولون بأنه لم يرد حرب القرم وكان عنده احترام وإعجاب صادقان ومخلصان للشعب الإنكليزي.. وقد كتب (اللورد لوفتوس) في مذكراته (لو كانت الدول الأربع الكبرى أعلنت للإمبراطور أن ممر "بروث" سيعتبر مبرراً للحرب فمن المؤكد أن الإمبراطور ما كان ليعبره ولانتهت الحرب.. ولكنه ضلل بتقارير سفيريه في لندن وباريس)..

وكانت خطة القيصر تعطي لكل من (صربيا وبلغاريا الحكم الذاتي) وتسمح لإنكلترا باحتلال مصر وكندا وكل هذا حسن وجميل بالنسبة لإنكلترا وروسيا.. فقتل القيصر نيقولا مسموماً بيد طبيبه (ماندت) الذي تم رشوته من اليهود ولما كانت النمسا وبروسيا والسويد وحتى أسبانيا على استعداد للانضمام إلى إنكلترا وفرنسا وسردينيا لإنقاذ تركيا صمم الإسكندر الثاني (خليفة نقولا الأول) على جمع كل قوى روسيا لصد الأعداء وهذه الحقيقة مضافاً إليها أن الإسكندر قدم الأسكا دون مقابل للولايات المتحدة رغم أن روسيا صرفت في تنظيم الأسكا سبعة ملايين ومائتا ألف جنيه استرليني.